5 TIPS ABOUT الابتزاز العاطفي YOU CAN USE TODAY

5 Tips about الابتزاز العاطفي You Can Use Today

5 Tips about الابتزاز العاطفي You Can Use Today

Blog Article



كما تناول الكتاب عدة محاور للاختلافات مثل ميل الرجال لتقديم الحلول أكثر من الدعم العاطفي بعكس النساء؛ النزعة الذكورية الدائمة بالإحساس بصحة الرأي فالرجل لا يخطئ على طول الخط وغيرها من الاختلافات.

النقد المستمر: استخدام النقد والانتقادات المتكررة بشأن الشخص أو القرارات التي يتخذها حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.

يحتاج الناس إلى فصل الناس عاطفيا عن جميع الناس ، حتى الأقارب والآباء والأصدقاء والأشخاص في أشياء ومواقف مختلفة.

المثيرات: هذا الأسلوب يعد من أخطر الأساليب التي يعتمد عليها المبتزون، حيث يقوم المبتز بإعطاء الضحية أمل مصحوب بالتهديد ومن المحتمل أن يكون هذا التهديد على هيئة تلميح.

المعانون: هذا الأسلوب يعتمد المبتز به على إظهار عدم الرضا عن الشخص الأخر، ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.

الصمت العقابي: يشمل هذا النوع من الابتزاز استخدام الصمت وعدم الرد على التفاعلات والمحادثات العاطفية حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.

بما أن هذه الطريقة هي الخطوة الأولى في الابتزاز العاطفي ، فلا يجب على الشخص أن يربط مشاعره بأحد الآخرين ، مهما حدث ،

فليس كل مخالف لك مبتز وليس كل من يضغطك مبتز، ولكن المبتز الحقيقي الذي تخاف أن ترفض طلبه وإلا تتعرض للرفض أو التهديد أو أي سلوك سلبي.

ويحتاج الشخص إلى تعلم رفض تلك التي لا تناسب الاحتياجات الشخصية التي يريد تحقيقها.

التكرار: يعتمد المبتز على نفس الحيل لقيام الشخص اضغط هنا الأخر بتنفيذ الأمور التي يطلبها، ويعتمد على الحيل الأخرى، ويتم التنازل من قبل الشخص الأخر.

وختامًا يتضح من تعريف الابتزاز العاطفي أنه كفيل بأن يفسد حياة المرء، ويجعله أسيرًا لمشاعر الضغط والخوف والذنب والرفض، لذا يقع على عاتقك مسئولية حماية نفسك من تلك الألاعيب التي ربما تفسد حياتك، سواء بتثقيف النفس أو باللجوء إلى متخصصين يساعدونك على التخلص من عبء التلاعب والابتزاز.

قانون الايجارات القديم والحالات التي يتطلب من المستأجر إخلاء العقار

نعم، تستحق أنفسنا الكثير من البذل في سبيلها؛ ذلك لأنَّها المحرك الأساسي لكلِّ أمرٍ في الحياة.

يختلف هذا الأسلوب عن أسلوب تعزيز السلوك؛ إذ لا يَفِي المُبتَز هنا بوعوده مطلقاً، الأمر الذي يؤدِّي إلى إحباط الضحية.

Report this page